الرجولــــــــــــــــــة يارجــــــــــال

الرجولــــــــــــــــــة يارجــــــــــال

الرجوله...##


كان الرجولة بالمظاهر والاشكال = عزالله اني ماعرفت الرجوله
وكان الرجوله بالمواقف والافعال = عز الله اني مرتوي يالخجوله
ياجارحة احساس شاعر ورحال = غريب تايه من زمان الطفوله
ماكل من يكشخ من الناس رجال = الشخص جوهر وأفهمي ما اقوله
سطحية النظره ومعبودة المال = مايعجبك شكل الغريب ونحوله
شكلي غلط لكن على الكود حمال = ودرب الفخر نفسي عليه معلوله
والشاطر اللي يفتهم رمز الامثال = كم داس وقتك من سلايل جموله
لاني بمغرورٍ ولاني بحيال = لي روح عن باقي الخبول معزوله
باني لي اهدافٍ عظيمات وآمال = والغيم من شافه ترجى هطوله
ولايندمج درب الدناسه والافعال = والاصل يعرف من يتم بأصوله

قصيده لشاعر سليمان المانع



فمن هو الرجل؟ وما سمات الرجولة؟ وما أسباب ضياعها؟

ونعني بالرجل: هو الذي أخضع ذاته ونفسه لمنهج الله عز وجل، فهما وسلوكا.
من المؤمنين رجال صدقوا ما عهدوا الله عليه
قال العلماء: الزمن يحوي الليل والنهار، وجنس الإنسان يحوي الذكر والأنثى، ولكل منهما مهمته، فكما أن الليل للسكنى والهدوء والنهار للكدح والعمل، فالرجل بمنزلة النهار، والمرأة بمنزلة الليل.
ولا ينبغي أن يتمنى الرجل أن يكون امرأة، ولا المرأة أن تكون رجلا، وصدق الله العظيم: ولا تتمنوا ما فضل الله به بعضكم على بعض

سمات الرجولة:

1) الذكر الدائم لله عز وجل، الرجولة هو أن لا تشغلك الدنيا عن الآخرة
2) القوامة على الأسرة :الذي يحكم أهله ويقوم اعوجاجهم إذا اعوجوا، وهو المسؤول عنهم يوم القيامة ولا يقدح في رجولة الرجل أن يعين أهله
3) حسن الخلق
4) التواضع
5) الرجولة في العفو لا في الانتقام
6)الشجاعة
7)الجرأة في مواضعها
8)كتمان السر

أسباب ضياع الرجولة :

1)انعدام غيرته على أهله
2)أن تكون استطالته على الضعفاء
3)عدم الوفاء بالعهد، أو الالتزام بالشرط
4)الكذب
5)ظهور الميوعة وآثار التّرف

الزير سالم

__________________

المصدر: منتديات مضايف بلدة الغبره

---

hgv[,gJJJJJJJJJJJJJJJJJJm dhv[JJJJJJJJJJhg

شكرا لك اخي الزير على الموضوع المميز

مشكوور اخوي الزير

مووضووع مميز وصح لساان قاايل هالقصيدة

ابدعت اخوي الزير باارك الله فيك

تحيااتي لك // محمد الحسووني .

أخي سعود


كلك رجوله



أشكر مرورك العطر

أخي محمد الحسوني




فعلا رجل والرجال قليلوا



اشكر مرورك

أخي الزير
فعلا الرجوله ضاعت وما عاد تلقى كثير منها
إلا النوادر مثلك أخوك((عبدالله))