عرض مشاركة واحدة
قديم 16th April 2010   #1
استضافة الملف بواسطة مركز الملفات - مجموعة ترايدنت العربية
استضافة الملف بواسطة مركز الملفات - مجموعة ترايدنت العربية


الصورة الرمزية هلالي موت
هلالي موت غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 63
 تاريخ التسجيل :  Mar 2010
 أخر زيارة : 27th December 2012 (11:41 AM)
 المشاركات : 3,847 [ + ]
 التقييم :  20
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Darkmagenta
rfv تركيا الى الاسلاميه سيري



تركيا الى الأسلامية سر .!
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


لا يخفى عليكم أحبتي أن في أي مجتمع في العالم تُصيبه التصينفات وتجرفه التيارات المتلاطمة وتجعل المجتمع أصناف وأجناس ولكن تبقى أغلبية المجتمع كمقولة " الناس على دين ملوكها " فيروى أن في عصر المأمون أنتشر فكر المعتزلة وأصبحوا علماء المعتزلة يستجوبوا عباد الله حتى يروا أنهم على فكرهم أم لا ولا يأخذون بالظاهر وهذا مالم يفعله رسول الله صلى الله عليه وسلم فقد كان يعلم بوجود المنافقين لكن يتعامل معهم على ظاهرهم لا باطنهم فالسرائر رب العباد أعلم بها

في الحقيقة لايسعني سرد تاريخ نضال الأتراك وحملهم لواء الأسلام لمدة قرون فتاريخهم مشرق من بداية الخليفة عثمان أرطغول – رحمه الله – إلى نهاية الخليفة عبد الحميد – رحمة الله – لكثرة أفعالهم لولا الله ثم هم لم ترى البلقان والقوقاز نعمة الأسلام فقد كانوا يسمون بايزيد بالصاعقة فهو القائل " مامن شي أحب إلي من محاربة جميع مسيح أوربا والانتصار عليهم " فطوبى لك ولبني جنسك .

ولكن دعونا نتحدث عن وضع تركيا في العصر الحديث فالجميع يعلم أنها دولة علمانية مُحاربة للأسلام والفضيلة لكن بقوا أناس كثير على فطرة الأسلام وأبوا أن تكون دولتهم
مُحاربةً له ومنهم القائل :


مساجدنا ثكاتنا



قباببنا خوذاتنا



مأذننا حرابنا



والمصلون جنودنا



هذا الجيش المقدس يحرس ديننا


هكذا أقتبس طيب رجب أردوغان – حفظه الله – الحائز على جائزة الملك فيصل – رحمه الله – من شعر شاعر تُركي في خطبة جماهيرية أُعتقل بعدها بسبب تحريض الكراهية الدينية.!
فالشجرة المثمرة هي التي تُرمى وهكذا فعلوا مع أردوغان – حفظه الله – فلقد صنفوه من صوفي و علماني إلى أخواني وهلم جرا
وهو أنسان مسلم سني مُحب للأسلام والمسلمين وجنرالات الجيش التركي حاولوا قلب الحكم على حزبه حزب العدالة والتنمية لأتهامه بأسلمة تركيا !
فالحجاب في تركيا محارب حتى أن زوجة أردوغان ذهبت إلى أمريكا من أجل أخذ حريتها في لبس الحجاب وبعض الطالبات يلبسون " الباروكة " للتمويه ودخول الأختبارات !!
فسحقاً لأحفاد أتاتورك أين الحرية الدينية التي يدعون .؟؟

يريدون تكرار مافعله جدهم في صَقر بإذن الله كمال أتاتروك فكانوا الأتراك يتحدثون العربية ومحافظين على دينهم لكن حفيد اليهود خلع الحجاب وجعل اللغة التركية بالأحرف اللاتينية
ومنع الأذان لمدة باللغة العربية وأعدم الكثير من علماء الاسلام هُناك
ولسان حال الشعب التركي يقول كما قال الشافعي – رحمه الله




ولرب نازلة يضيق بها الفتى



ذرعاً وعند الله منها المخرج



ضاقت فلم أستحكمت حلقاتها



فُرجت ’ وكُنت أظنها لاتفرج !


فَقد أتى الفرج من الله بـ طيب رجب أردوغان – حفظه الله – فيكفيه فقط مافعله في دافوس مالم يفعله المدعو عمرو موسى
فعمرو موسى يستغفل الأمة بكلامه ويَستخف بها ففي برنامج " حوار العرب " على قناة العربية قال " هناك قوة خفية تعيق محاولة السلام " !!!!! ياإلهي قوى خفية فرد المذيع فقال " ماهذه القوى ؟؟ " فقال " محدش يعرف " ليتك صمت ياعمرو فالقوى الخفية مُتعلقة بذهنك لن تفارقك حتى تجعل من أردوغان صديقاً لك !

والبعض يقول أن تركيا تتجه إلى العرب لتسويق بضائعها الى العرب !
ولم يعلموا أن تركيا ذي أيدي عمالة تركية بنسبة تسعة وتسعين بالمئة ونحن الذين نحتاج اليهم وإلى مفروشاتهم والسياح الأروبيين في كل سنة بأزدياد في أسطنبول وغيرها

وفي عهد حزب العدالة والتنمية بدأ الشعب التركي ينفتح للأكراد وأشياء كثيرة حصلت في عهدهم من أمور تُسعد قلب المسلم لولا ضيق الوقت لجلبت تاريخ بني ترك حتى العصر الحديث وخير الكلام ماقل ودل .









كتبه
مُحب طيب رجب أردوغان والشعب التركي





ابو مايا


jv;dh hgn hghsghldi sdvd



 

رد مع اقتباس